كريستوفر صاحب السبعة عشر ربيعا كان من اكثر المشجعين شغفا لفريقه
و لكنّ ملك الموت رماه بسهمه قبل ليلة المباراة وهي التي استعد
واشترى بطاقة متابعتها منذ اسابيع.
كريستوفر قضى نحبه بطلق ناري مجهولة اسبابه، و عندما انتهت عائلته
من مراسم تشييعه، ابى رفاقه الا ان يصطحبوا تابوته الى مكان المباراة
حيث استطاعوا بعد مشادة مع حراس الامن ادخاله المدرجات
و هناك طافوا به على أكتاف ما يزيد عن اربعين الف متفرّج،
شحذت فيه همم الفريق المذكور و ساعده على تعديل نتيجة المباراة 1-1