سيدة قامت بتحنيط جثة ابنها
بالكحول لمدة 18 سنة كاملة ووضعته في الطابق السفلي في البيت......ولكن في السنة الآخيرة حدث مالم تتوقعه على الإطلاق....لا حول و لا قوة الا بالله...سيدة قامت بتحنيط جثة ابنها بالكحول لمدة 18 سنة كاملة ووضعته في الطابق السفلي في البيت......ولكن في السنة الآخيرة حدث مالم تتوقعه على الإطلاق....لا حول و لا قوة الا بالله...
توفى ابنها منذ 18 عام ولم يتبين سبب وفاته حتنى اليوم ولم تقم بدفنه مثلما نفعل مع امواتنا ولكنها اختارت ان تحتفظ بجثته باستخدام الكحول فقامت بوضع جثته فى تابوت خشبى ووضعته فى الطابق السفلى ويتمكن أفراد العائلة والأصدقاء من زيارته من خلال نافذة صغيرة.
والسبب وراء احتفاظها بجثته بهدف تحقيق أمنيته في كسب حب ولده الذي تركه صغيراً.
ظلت جثة جوني البالغ من العمر (22 عاما) محنطة بشكل جيد، وذلك بفضل العناية المستمرة، إذ كانت الأم تعيد مسح الجثة بشراشف مغمسة في الكحول في عيد ميلاده وتغير ملابسه لتحافظ على أناقته ولكنها في السنوات الأربعة الأخيرة تعرضت لمرض منعها من الاعتناء بطفلها.
قامت أم جورجية بتحنيط ولدها الذي توفي قبل 18 عاما باستخدام الكحول ,اوضعة جثته في الطابق السفلي من البيت وذلك بهدف تحقيق أمنيته في كسب حب ولده الذي تركه صغيراً.
وذكر موقع "الديلي ميل" البريطاني أنه رغم وفاته عام 1995،
السيدة كفاراتسخيليا تعلمت الكثير من الحيل للحفاظ على سلامة جثة ابنها، وتقول أنها في أحد الأيام سمعت صوتا في منامها ينصحها بعلاج جثة جوني عن طريق فرك جسمه بالكحول. ولكن جثة جوني، بدأت تتحلل مؤخراً بسبب عجز والدته عن منحه الرعاية اليومية التي يحتاجها.
توفى ابنها منذ 18 عام ولم يتبين سبب وفاته حتنى اليوم ولم تقم بدفنه مثلما نفعل مع امواتنا ولكنها اختارت ان تحتفظ بجثته باستخدام الكحول فقامت بوضع جثته فى تابوت خشبى ووضعته فى الطابق السفلى ويتمكن أفراد العائلة والأصدقاء من زيارته من خلال نافذة صغيرة.
والسبب وراء احتفاظها بجثته بهدف تحقيق أمنيته في كسب حب ولده الذي تركه صغيراً.
ظلت جثة جوني البالغ من العمر (22 عاما) محنطة بشكل جيد، وذلك بفضل العناية المستمرة، إذ كانت الأم تعيد مسح الجثة بشراشف مغمسة في الكحول في عيد ميلاده وتغير ملابسه لتحافظ على أناقته ولكنها في السنوات الأربعة الأخيرة تعرضت لمرض منعها من الاعتناء بطفلها.
قامت أم جورجية بتحنيط ولدها الذي توفي قبل 18 عاما باستخدام الكحول ,اوضعة جثته في الطابق السفلي من البيت وذلك بهدف تحقيق أمنيته في كسب حب ولده الذي تركه صغيراً.
وذكر موقع "الديلي ميل" البريطاني أنه رغم وفاته عام 1995،
السيدة كفاراتسخيليا تعلمت الكثير من الحيل للحفاظ على سلامة جثة ابنها، وتقول أنها في أحد الأيام سمعت صوتا في منامها ينصحها بعلاج جثة جوني عن طريق فرك جسمه بالكحول. ولكن جثة جوني، بدأت تتحلل مؤخراً بسبب عجز والدته عن منحه الرعاية اليومية التي يحتاجها.