حدث مفزع... لعلك تشاهده لأول مرة...هل تعلم لماذا
يقع تعذيب هذا الكلب بتلك الطريقة النكراء....!!! ستتفاجئ بحقيقة هذا الحدث ...!!!...
اللهم أسترنا....!!!!
ينشر حراس الشواطئ على ضفتى النهر ليمنعوا اقامة المهرجان ورغم ذلك يتحايل الاهالى و يفعلوا ما بدا لهم ويقول المسؤولون عن القرية ان هذه العادة راسخة ولن تموت...
اهل قرية وليتفادوا أصابة الكلب بداء الكلب -من وجهة نظرهم- يربطون الكلب فى أنشوطة سميكة عالية يدور فيها الكلب حتى نهايته لعدة دقائق ثم يقع فى النهر ليقومون بأنتشاله بعد ذلك قبل ان يغرق .
وينشر حراس الشواطئ على ضفتى النهر ليمنعوا اقامة المهرجان ورغم ذلك يتحايل الاهالى و يفعلوا ما بدا لهم ويقول المسؤولون عن القرية ان هذه العادة راسخة ولن تموت وياملون ان تندثر بمرور السنوات وظهور جيل جديد من الشباب الرافضين لهذا المهرجان والاحتفال البشع .وأتساءل ما المتعة التى يجدها هؤلاء فى هذا التقليد الغريب؟
غفرانك ربي..نحن نتبرأ إليك من هذا الفعل الشنيع
دينُنا دينٌ عظيمٌ حثَّ على مكارمِ الأخلاقِ ومحاسنِ الأعمالِ ونهى عن سفاسفِ الأقوالِ وسيءِ الأعمالِ . وسأقفُ اليومَ معَ حديثِ [ المرأةِ البغي] التي سقتْ كلباً ماء قال النبيُ صلى اللهُ عليهِ وسلمَّ :
بينَما كلبٌ يُطيفُ برَكيَّةٍ قد كادَ يقتُلُه العَطشُ إذْ رأتُه بغيُ مِن بغايا بني إسرائيلَ فنزعتْ مُوقَها فاستقتْ لهُ بهِ ، فسَقتُه فغُفرَ لها بهِ )
كلبٌ عطشانٌ جداً يدورُ على (بئرٍ) ليشربَ الماءَ ، لكنّهُ لا يستطيعُ الوصولَ إليهِ ، فرأتُه بغيٌ – وهي التي تفعلُ الفاحشةَ – فنزعتْ خُفَها وملأتُه ماءً وسَقتُه ، فَغَفَرَ اللهُ لها.
اللهُ أكبرُ يا عبادَ اللهِ - ما أكرمَ اللهَ وما أرحمَهُ وما ألطفَهُ وما أعظمَ فضلَهُ. زانيةٌ يُغفرُ لها ذنبُها العظيمُ لأنها سقتْ (إنساناً ) لا بلْ ( حيواناً ) كيفَ بمن يَسقي الُمسلمين العَطْشَى ؟ّ! أين الذينَ يَتهِمون دينَنا بِالقسوةِ والوحشيةِ والهمجيةِ ؟ أين هُم عن هذا الحديثِ وأمثالهِ ؟ في حديثٍ آخرَ قال الصحابةُ رضي اللهُ عنهم : يا رسولَ اللهِ إن لنا في البهائمِ أجراً ؟ قال صلى اللهُ عليه وسلم : ( في كُلِ كبَدٍ رطِبةٍ أجرٌ) .
وحديثُ آخرَ في شأنِ الرحمةِ بالحيوانِ لكنَّه بالعكسِ ( دَخَلتْ امرأةٌ النارَ في هرةٍ حَبَسَتها فلمْ تُطْعِمْها ولم تََدَعْها تأكُلُ من خشاشِ الأرضِ ) .
دينُنا يا عبادَ اللهِ دينُ الرحمةِ والشفقةِ ، يقولُ الرسولُ الكريمُ اللهم صلِّ وسلم عليه (الراحمونَ يرحُمُهم الرحمنُ ارحموا من في الأرضِ يرحمُكم من في السماء) فهذهِ المرأةُ البغيُ رحِمت الكلبَ فسقتُه فرحِمها اللهُ تعالى وغَفَرَ لها .
( فويل للقاسية قلوبهم ) ويلٌ للذينَ يظلِمون الناسَ .
اللهم أسترنا....!!!!
ينشر حراس الشواطئ على ضفتى النهر ليمنعوا اقامة المهرجان ورغم ذلك يتحايل الاهالى و يفعلوا ما بدا لهم ويقول المسؤولون عن القرية ان هذه العادة راسخة ولن تموت...
اهل قرية وليتفادوا أصابة الكلب بداء الكلب -من وجهة نظرهم- يربطون الكلب فى أنشوطة سميكة عالية يدور فيها الكلب حتى نهايته لعدة دقائق ثم يقع فى النهر ليقومون بأنتشاله بعد ذلك قبل ان يغرق .
وينشر حراس الشواطئ على ضفتى النهر ليمنعوا اقامة المهرجان ورغم ذلك يتحايل الاهالى و يفعلوا ما بدا لهم ويقول المسؤولون عن القرية ان هذه العادة راسخة ولن تموت وياملون ان تندثر بمرور السنوات وظهور جيل جديد من الشباب الرافضين لهذا المهرجان والاحتفال البشع .وأتساءل ما المتعة التى يجدها هؤلاء فى هذا التقليد الغريب؟
غفرانك ربي..نحن نتبرأ إليك من هذا الفعل الشنيع
دينُنا دينٌ عظيمٌ حثَّ على مكارمِ الأخلاقِ ومحاسنِ الأعمالِ ونهى عن سفاسفِ الأقوالِ وسيءِ الأعمالِ . وسأقفُ اليومَ معَ حديثِ [ المرأةِ البغي] التي سقتْ كلباً ماء قال النبيُ صلى اللهُ عليهِ وسلمَّ :
بينَما كلبٌ يُطيفُ برَكيَّةٍ قد كادَ يقتُلُه العَطشُ إذْ رأتُه بغيُ مِن بغايا بني إسرائيلَ فنزعتْ مُوقَها فاستقتْ لهُ بهِ ، فسَقتُه فغُفرَ لها بهِ )
كلبٌ عطشانٌ جداً يدورُ على (بئرٍ) ليشربَ الماءَ ، لكنّهُ لا يستطيعُ الوصولَ إليهِ ، فرأتُه بغيٌ – وهي التي تفعلُ الفاحشةَ – فنزعتْ خُفَها وملأتُه ماءً وسَقتُه ، فَغَفَرَ اللهُ لها.
اللهُ أكبرُ يا عبادَ اللهِ - ما أكرمَ اللهَ وما أرحمَهُ وما ألطفَهُ وما أعظمَ فضلَهُ. زانيةٌ يُغفرُ لها ذنبُها العظيمُ لأنها سقتْ (إنساناً ) لا بلْ ( حيواناً ) كيفَ بمن يَسقي الُمسلمين العَطْشَى ؟ّ! أين الذينَ يَتهِمون دينَنا بِالقسوةِ والوحشيةِ والهمجيةِ ؟ أين هُم عن هذا الحديثِ وأمثالهِ ؟ في حديثٍ آخرَ قال الصحابةُ رضي اللهُ عنهم : يا رسولَ اللهِ إن لنا في البهائمِ أجراً ؟ قال صلى اللهُ عليه وسلم : ( في كُلِ كبَدٍ رطِبةٍ أجرٌ) .
وحديثُ آخرَ في شأنِ الرحمةِ بالحيوانِ لكنَّه بالعكسِ ( دَخَلتْ امرأةٌ النارَ في هرةٍ حَبَسَتها فلمْ تُطْعِمْها ولم تََدَعْها تأكُلُ من خشاشِ الأرضِ ) .
دينُنا يا عبادَ اللهِ دينُ الرحمةِ والشفقةِ ، يقولُ الرسولُ الكريمُ اللهم صلِّ وسلم عليه (الراحمونَ يرحُمُهم الرحمنُ ارحموا من في الأرضِ يرحمُكم من في السماء) فهذهِ المرأةُ البغيُ رحِمت الكلبَ فسقتُه فرحِمها اللهُ تعالى وغَفَرَ لها .
( فويل للقاسية قلوبهم ) ويلٌ للذينَ يظلِمون الناسَ .