إمرأة تحبس إبنها في قفص
لمده 40 عاما ....!! قد تتفاجئ بهذا الخبر...ولكن هل تعلم ماذا يفعل هذا الشاب لو خرج من القفص...!!! سبحان الله إمرأة تحبس إبنها في قفص لمده 40 عاما ....!! قد تتفاجئ بهذا الخبر...ولكن هل تعلم ماذا يفعل هذا الشاب لو خرج من القفص...!!! سبحان الله
أقدمت امرأة صينية على حبس ابنها في قفص منذ ان كان في السادسة من العمر، مدة 40 سنة وقد علّلت سلوكها الغريب بالخوف عليه من اصابته بمكروه، المرأة من مدينة تشنغتشو بمقاطعة خنان، قررت ان تحافظ على حياة ابنها، بعد ان اصيب بحمى شديدة عندما كان في السادسة من العمر، مما أدى الى تضرر الدماغ، حيث بدأت تظهر عنده حالات الصرع بين فترة واخرى، أي كان من المحتمل ان يصاب بمكروه في أي لحظة وفي أي مكان.كان هذا الطفل يسقط باستمرار في طفولته، لذلك كان وجهه وجسمه مصابا برضوض في مناطق مختلفة ولكي لا يتضرر اكثر قررت والدته حجزه في قفص، وكلما كان يكبر كانت وزوجها يوسعون له القفص. وتقول المرأة ان الطفل يعرفها ولكنه لا ينطق حتى بكلمة ماما، لذلك هو بحاجة الى حماية. الآن وبعد ان بلغت هذه المرأة الثمانين من العمر، تعيش حالة قلق باستمرار، حيث كان زوجها قد توفي قبل اعوام، لذلك تحاول ايجاد امرأة تقوم برعايته بعد رحيلها، وتقول المرأة ان “الطفل”الأربعيني يعرفها ولكنه لا ينطق ولو بكلمة “ماما” لذلك هو بحاجة الى من يحميه.
أقدمت امرأة صينية على حبس ابنها في قفص منذ ان كان في السادسة من العمر، مدة 40 سنة وقد علّلت سلوكها الغريب بالخوف عليه من اصابته بمكروه، المرأة من مدينة تشنغتشو بمقاطعة خنان، قررت ان تحافظ على حياة ابنها، بعد ان اصيب بحمى شديدة عندما كان في السادسة من العمر، مما أدى الى تضرر الدماغ، حيث بدأت تظهر عنده حالات الصرع بين فترة واخرى، أي كان من المحتمل ان يصاب بمكروه في أي لحظة وفي أي مكان.كان هذا الطفل يسقط باستمرار في طفولته، لذلك كان وجهه وجسمه مصابا برضوض في مناطق مختلفة ولكي لا يتضرر اكثر قررت والدته حجزه في قفص، وكلما كان يكبر كانت وزوجها يوسعون له القفص. وتقول المرأة ان الطفل يعرفها ولكنه لا ينطق حتى بكلمة ماما، لذلك هو بحاجة الى حماية. الآن وبعد ان بلغت هذه المرأة الثمانين من العمر، تعيش حالة قلق باستمرار، حيث كان زوجها قد توفي قبل اعوام، لذلك تحاول ايجاد امرأة تقوم برعايته بعد رحيلها، وتقول المرأة ان “الطفل”الأربعيني يعرفها ولكنه لا ينطق ولو بكلمة “ماما” لذلك هو بحاجة الى من يحميه.