رن هاتفه المحمول ...فأجاب ..
فإذ بفتاة جميلة الصوت على الهاتف ..تسأله عن أحواله لكنه لم يعرفها ..
فسألها معتذراً : من تكونين !..
فأجابت : أنا فتاة جميلة وبنت حسب ونسب وأود التعرف عليك ...
فسكـــــــت قليلا ...ثم قال: ... لكن الهاتف مراقب !! ...
فسألته مستغربة ,,,مراقب من قبل من ؟
هل من قبل المؤسسة التي تعمل بها ؟ فأجابها :لا
هل الهاتف مراقب من قبل المخابرات ...؟ فأجابها : لا
إذا ًالهاتف مراقب من قبل أمن الدولة قالتها ضاحكة! ...!!
فأجابها : الهاتف مراقب من قبل الله الواحد الديان ..!!!
فمن ساعتها أغلقت الهاتف ...ولم تعد لهذا الفعل أبدا .!
اللهم صل على الحبيب سيدنا محمد