شاب يحتاج الى ثلاث اجابات ليؤدى صلاته

عاش شاب فى احد البلاد الغير المسلمة عدة سنوات اثناء دراسته ورحب به اهله احسن ترحيب وجاء موعد الصلاة ورفض ذلك الشاب الذهاب الى الصلاة الا بعد ان يجبه احد العلماء على ثلاث اسئلة واستاجاب له اهله وجائوا شيخ له

فسأل الشيخ الشاب ما هي أسئلتك؟
قال الشاب: وهل تظن باستطاعتك الإجابة عليها عجز عنها أناس كثيرون قبلك
قال الشيخ: هات ما عندك ونحاول بعون الله
قال الشاب : أسئلتي الثلاثة هي:
أولا: هل الله موجود فعلا؟ وإذا كان كذلك ارني شكله؟
ثانيا: ما هو القضاء والقدر؟
ثالثا: إذا كان الشيطان مخلوقا من نار.. فلماذا يلقى فيها و هي لن تؤثر فيه ؟

وما إن انتهى الشاب من الكلام حتى قام الشيخ وصفعه صفعة قوية على وجهه
جعلته يترنح من الألم

غضب الشاب وقال : لما صفعتني هل عجزت عن الإجابة ؟
قال الشيخ: كلا وإنما صفعتي لك هي الإجابة
قال الشاب : لم أفهم !!
قال الشيخ: ماذا شعرت بعد الصفعة
قال الشاب : شعرت بألم قوي
قال الشيخ : هل تعتقد إن هذا الألم موجود
الشاب: بالطبع وما زلت أعاني منه

قال الشيخ : أرني شكله
قال الشاب : لا أستطيع
قال الشيخ: فهذا جوابي على سؤالك الأول كلنا يشعر بوجود الله بآثاره وعلاماته
ولكن لا نستطيع رؤيته في هذه الدنيا
ثم أردف الشيخ قائلا: هل حلمت ليلة البارحة أن أحدا سوف يصفعك على وجهك
قال الشاب : لا
قال الشيخ: أو هل أخبرك أحد بأنني سوف أصفعك أو كان عندك علم مسبق بها
قال الشاب : لا
قال الشيخ : فهذا هو القضاء والقدر لا تعلم بالشيء قبل وقوعه
ثم أردف الشيخ قائلا : يدي التي صفعتك بها مما خلقت ؟
قال الشاب: من طين
الشيخ: وماذا عن وجهك ؟
قال الشاب: من طين أيضا

الشيخ : ماذا تشعر بعد أن صفعتك؟
الشاب: اشعر بالألم
الشيخ: تماما.. فبالرغم من أن الشيطان مخلوق من نار..لكن الله جعل
النار مكانا أليما للشيطان

بعدها ذهب الشاب  للصلاة مع الشيخ وحسن إسلامه بعدما أزيلت الشبهات
من عقله.

و في النهاية لا يسعني سوى أن أقول
اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك

جهاز تكييف ينقذ طفل




علق طفل صيني يبلغ من العمر ثلاثة أعوام بين حائط أحد المباني وجهاز التكييفبعد أن سقط من شرفة الشقة .

ولم ينتظر جيرانه وصول قوات الدفاع المدني لإنقاذه بل خاطر أحدهم ووقف على حافة الشرفة لتناول الطفل.

وذكر الجيران أن الطفل الذي تركه والداه وحيدا حاول الخروج من المنزل بالتسلق من شرفة الدور الثامن ليسقط وينقذه جهاز التكييف المثبت في الدور السابع من السقوط قتيلا.

امرأة تظاهرت بالموت فأنقذت نفسها من موت محقق!!



استطاعت  امراة  بريطانية  انقاذ  نفسها من موت مرعب ومحقق   وذلك  بعد  ان تظاهرت  بالموت  امام  الفهود  التي  حاولت  افتراسها .

الحادث  الرهيب  وقع  في احدى حدائق  الحيوانات  السفاري في جنوب افريقيا  التي  تسمح  للزوار  بأخذ الصور  مع الحيوانات  ومداعبتها.

 لكن الفهود  كانت  عدوانية  مع هذه  المرأة  التي كادت ان  تدفع  حياتها  ثمنا لذلك  لولا شجاعتها وتدخل الحراس في اللحظات  الاخيرة  لابعاد الفهود  وتشتيت  انتباهها  عن المرأة.











سر اختفاء المليونير المسجون من السجن !!


هناك سِرٌ بسيط عن ذلك المليونير..الذي أودع في سجن ما على جزيرة نائية تمهيداً لإعدامة لجريمة قتل قام بها..
حسناً.. لأنه مليونير فقد قرر رشوة حارس السجن ليتم تهريبة من جزيرة السجن بأي طريقة وأي ثمن..!
أخبره الحارس أن الحراسة مشددة جداً وأنه لا يغادر الجزيرة أحد إلا في حالة واحدة..وهي الموت!!
ولكن إغراء الملايين الموعودة جعل حارس السجن يبتدع طريقة غريبة لكن لابأس بها للهرب..
وأخبر المليونير السجين بها وهي كالتالي….
“إسمع، الشيء الوحيد الذي يخرج من جزيرة السجن بلا حراسة هي توابيت الموتى..يضعونها على سفينة وتنقل مع بعض الحراس إلى
اليابسة ليتم دفنها بالمقابر هناك بسرعة وطقوس بسيطة ثم يرجعون..! التوابيت تنقل يومياً في العاشرة صباحاً في حالة وجود موتى..
الحل الوحيد هو أن تلقي بنفسك في أحد التوابيت مع الميت الذي بالداخل..وحين تصل اليابسة ويتم دفن التابوت..سآخذ هذا اليوم إجازة طارئة..وآتي بعد نصف ساعة لإخراجك..
بعدها تعطيني ما اتفقنا علية.. وأرجع أنا للسجن وتختفي أنت..وسيظل اختفاؤك لغزاً وهذا لن يهم كلينا..ما رأيك..؟”
20130121-145357.jpg
طبعاً فكر صاحبنا أن الخطة عبارة عن مجازفة مجنونه..لكنها تظل أفضل من الإعدام بالكرسي الكهربائي! المهم أنه وافق..واتفقا على أن يتسلل لدار التوابيت ويرمي نفسه بأول تابوت من على اليسار غداً.. هذا إن كان محظوظاً وحدثت حالة وفاة..!
المهم..في اليوم التالي..ومع فسحة المساجين الأعتيادية..توجه
صاحبنا لدار التوابيت..و وجد تابوتين من حسن حظة..أصابة الهلع من فكرة الرقود فوق ميت لمدة ساعة تقريباً..لكن مرة أخرى، هي عريزة البقاء..
لذلك فتح التابوت ورمى نفسه مغمضاً عينيه حتى لايصاب بالرعب…أغلق التابوت بإحكام وانتظر حتى سمع صوت الحراس يهمون بنقل التوابيت لسطح السفينة.. شم رائحة البحر وهو في التابوت وأحس بحركة السفينة فوق الماء..حتى وصلوا اليابسة..
ثم شعر بحركة التابوت وتعليق أحد الحراس عن ثقل هذا الميت الغريب! شعر بتوتر..تلاشى هذا التوتر عندما سمع حارساً آخر يطلق سبة ويتحدث عن هؤلاء المساجين ذوي السمنه الزائدة..فارتاح قليلاً
وهاهو الآن يشعر بنزول التابوت..وصوت الرمال تتبعثر على غطائة..وثرثرة الحراس بدأت تخفت شيئا فشيئاً…هو الآن وحيد مدفون على عمق ٣ أمتار مع جثة رجل غريب وظلام حالك وتنفس يصبح صعباً أكثر مع كل دقيقة تمر.. لابأس..هو لايثق بذلك الحارس..ولكن يثق بحبة للملايين الموعودة هذا مؤكد
20130121-145450.jpg
انتظر..حاول السيطرة على تنفسه حتى لا يستهلك الأكسجين بسرعة..فأمامة نصف ساعة تقريباً قبل أن يأتي الحارس لإخراجة بعد أن تهدأ الأمور
وبعد ٢٠ دقيقة تقريباً..بدأ التنفس يتسارع ويضيق..الحرارة خانقة..لابأس..عشرة دقائق تقريباً..بعدها سيتنفس الحرية ويرى النور مرة أخرى
وبعد لحظات قليلة…………
بعد لحظات..بدأ يسعل..ومرت ١٠ دقائق دقائق أخرى..الأكسجين على وشك الإنتهاء.. وذلك الغبي لم يأت بعد..سمع صوتاً بعيداً جداً..تسارع نبضة..
لا بد أنه الحارس…أخيراً..! لكن الصوت تلاشى..شعر بنوبة من الهستيريا تجتاحة.. ترى هل تحركت الجثة..صور له خياله أن الميت يبتسم بسخرية
تذكر أنه يمتلك ولاعة في جيبة..ربما الوقت لم يحن بعد ولكن رعبة هيأ له أن الوقت مر بسرعة..أخرج الولاعة ليتأكد من ساعة يدة..لابد أنه لازال هناك وقت..!
قدح الولاعة و خرج بعض النور رغم قلة الأكسجين..لحسن حظة.. قرب الشعلة من الساعة..لقد مرت أكثر من ٤٥ دقيقة..!!! هو الهلع إذاً
وقبل أن يطفىء الولاعة خطر له أن يرى وجه الميت..إلتفت برعب وقرب القداحة.. ليرى آخر ما كان يتوقعه في الحياة.. وجه الحارس ذاته..!!!!
والوحيد الذي يعلم أنهُ هنا في تابوت تحت ثلاثة أمتار… النهاية
مختصره … للكاتب #هتشكوك .
اعلم ان قدرك سيصيبك حتى ولو صنعت المستحيل من اجل دفعه!
فقط فوض امرك لله وكن راضي وقانع بكل امرا يختاره الله لك.

الحذاء الذى يقدر بالملايين


أتدرون حذاء من هذا ؟ إنه حذاء الأسير الفلسطيني "عبدالله غالب عبدالله البرغوثي" مهندس وقائد كتائب عز الدين القسام سابقا، يقضي حاليا حكما بالسجن لمدة 67 مؤبدا في سجون الإحتلال الصهيونية، لمسؤوليته عن مقتل 67 صهيوني في سلسلة عمليات نفذت بين العامين 2000 و2003.

يعتبر البرغوثي أو أمير الظل كما يعرف خليفة القائد القسامي يحيى عياش في إدارة الهجمات الاستشهادية. وهذا الحذاء له قصة وهي كما ذكرها الأسيرعبدالله البرغوثي 

كالتالي :

"عندما تحاول ادارة السجن مفاوضتي افاوضها من منطلق المقاوم وذلك يعود بانني عندما اتحدث اليهم انظر الى حذائي واياكم ان تعتقدوا بان هذا الحذاء حذاءً عادياً فعندها تكونوا مخطئين ! فهذا الحذاء امتلكه منذ 13 عاماً ولقد قاتلت وانا اردتيه طوال سنوات الانتفاضة .

ويكمل قائلا: "واؤكد لكم ان حذائي هذا ما زال يحمل آثار دماء الصهاينة الذين دست رؤوسهم بكل ما تحمل الكلمة من معنى عندما انتزعت عن جثثهم ما يحملون من سلاح ولذلك فحذائي ليس حذاءً من احذيتكم الجميلة فهو ممزق مهترء لكنه يحمل دماء اولئك الصهاينه مما يجعلني عندما انظر اليه اشعر بالعزة والفخار".

وأضاف:"هذا الحذاء كنت استعمله وعلى مدى ستة اشهر امضيتها في التحقيق كوسادة أضع عليها رأسي خلال الأشهر الستة فكان رأسي يزداد صلابة يوماً بعد يوم في مواجهة المحققين الصهاينة الذين وبفضل الله عز وجل لم يأخذ مني مكاناً لرصاصة واحده او اسماً من مقاوم واحد كان قد عمل معي ".

ألا ترون أيها السادة أن الحذاء يساوي الملايين ، وأقصد بالملايين كل شيء ، فقولوا ملايين البشر أو المال أو الذهب أو الياقوت!!

مر أحد الصالحين برجل يشوي اللحم فبكى

مر أحد الصالحين برجل يشوي اللحم
فبكى !

فقال له : مالك تبكي ؟
أكنت محتـاجآ للحم ؟
... 
قـآل : لآ . . . ولكن أبكي على ابن آدم !
يدخل الـحيوآن النار ميتا ، وابن آدم يدخلها حيا . !
فـيـآرب . .
أجـسادنا لآ تقوى على النآر .

فحرمها علينا يآرب ..
يــااا رب أرزقنا التقوى فأن أجسادنا على النار لا تقوى..
اللهم امين يا رب العالمين
 



ليبيا تتسلم الساعدي القذافي من النيجر

ليبيا تتسلم الساعدي القذافي من النيجر

وجاء ذلك في بيان على الموقع الإلكتروني للحكومة الليبية، الذي تقدمت فيه بالشكر لرئيس النيجر محمد يوسفو وحكومته على التعاون، وقد تعهدت الحكومة الليبية في بيانها بالالتزام في معاملتها للمتهم بأسس العدالة والمعايير الدولية في التعامل مع السجناء.
والساعدي (41 عاما) هو الابن الثالث للقذافي، كان يقود وحدة من القوات الخاصة الليبية قبل سقوط نظام والده.
وتمكّن الساعدي من الفرار إلى النيجر بعد سقوط النظام، ثم صدرت بحقه مذكرة توقيف من الإنتربول بتهمة التورط في أعمال قتل المعارضين، وقد رفضت النيجر زمناً طويلاً تسليمه لطرابلس.
وكان الساعدي رجل أعمال ولاعباً محترفا لكرة القدم وهو غيرمطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية على عكس شقيقه سيف الإسلام أشهر ابناء القذافي.
لكن ليبيا تريد محاكمة الساعدي بتهم الاستيلاء على ممتلكات بالقوة والترويع باستخدام السلاح عندما كان رئيسا للاتحاد الليبي لكرة القدم.
وتتهم المحكمة الجنائية الدولية سيف الإسلام بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وكان ينظر لسيف الإسلام على انه الخليفة المرجح لوالده وتحتجزه ميليشيا في غرب ليبيا ويواجه محاكمة بتهم مختلفة.
وضبط مقاتلون من الزنتان بغرب البلاد سيف الإسلام في الصحراء الجنوبية بعد شهر من إلقاء القبض على والده في 2011.
ولم تستجب الميليشيا لأمر من الحكومة بتسليمه لسجن في العاصمة.

الرجل الذي قتل كل من عرف سره!


الفرنسي جين-كلود رومان، رسب في السنة الثانية من الجامعة، ولم يستطع إجتيازها أبدًا، أوهم كل من يعرفه أنه انهي الدراسة و أصبح طبيبًا.

استمر في كذبته لمدة 18 عام، عندما بدأت العائلة في المعرفة فقتلهم واحد تلو الأخر حتى لا يتم تسريب كذبته! قام بقتل العائلة كلها تقريبًا، حتى أنه لم يترك كلب والديه و قام بقتله أيضًا!


فيديو.. وحش غامض يثير الذعر على شواطئ نيوزلندا



عثر مجموعة من الأشخاص في أثناء تجولهم بالسيارة على شاطئ "باي أوف بلينتي"، بنيوزيلندا على جثة متحللة لوحش غامض ألقتها أمواج البحر ما أثار الذعر حول إمكانية وجود وحوش أكبر.
وقالت شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأميركية، على موقعها، اعتقد الأشخاص أنهم عثروا على واحد من كائنات ما قبل التاريخ خاصة أن طوله 9 أمتار، ويملك أسناناً ضخمة وزعانف غريبة الشكل.
وقد تم تصوير فيديو للكائن بعد العثور عليه ووضعه على موقع "يوتيوب" لمطالبة المشاهدين بتحديد ماهية ذلك الكائن، وسرعان ما انتشر الفيديو على مواقع التوصل الاجتماعي بشكل كبير، إلا أن عالم أحياء سرعان ما كشف لغز الوحش الغامض بتحديد أنها جثة "حوت قاتل" مستدلاً بزعانف الكائن.
 

قصة فتاة دخلت الامتحان دون مذاكرة ولم تكتب حرف و نجحت بامتياز بسبب !


هذه قصة انقلها اليكم وهيه ليست من تاليف مؤلف او من نسج خيال راوي انما هيه قصة واقعية حدثت لاحدى الفتيات في احد المدارس وهي بقاعة الاختبار ولقد نقلت وقائع هذه القصة المؤثرة احدى المعلمات اللتي كانت حاضرة لتلك القصة
والقصة تقول :
ان فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهيه في حالة اعياء واجهاد واضح على محياها ولقد جلست في مكانها المخصص في القاعة وتسلمت اوراق الامتحان واثناء انقضاء الوقت لاحظت المعلمة تلك الفتاة اللتي لم تكتب اي حرف على ورقة اجابتها حتى بعد ان مضى نصف زمن الامتحان فاثار ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها ونظراتها على تلك الفتاة وفجأة !!!

اخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الاجابة وبدات في حل اسئلة الاختبار بسرعة اثارت استغارب ودهشة تلك المعلمة التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة من حل جميع اسئلة الامتحان

وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة اللتي اخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم اسلوبا جديد في الغش ولكن لم تلاحظ اي شيء يساعدها على الاجابة !!!

وبعد ان سلمت الفتاة اوراق الاجابة سالتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟؟؟

فكانت الاجابة المذهلة المؤثرة المبكية !!!
اتدرون ما ذا قالت ؟؟

اليكم ما قالته تلك الفتاة :

لقد قالت تلك الفتاه انها قضت ليلة هذا الاختبار سهرانة الى الصباح !!
ما ذا تتوقعون ان تكون سهرة هذه الفتاة !!

تقول قضيت تلك الليلة وانا امرض واعتني بوالدتي المريضة دون ان اذاكر او اراجع درس الغد ومع هذا اتيت الى الاختبار ولعلي استطيع ان افعل شيء في الامتحان ثم رايت ورقة الامتحان وفي بداية الامر لم استطع ان اجيب على الاسئلة

فما كان مني الا ان سالت الله عز وجل باحب الاعمال اليه وما قمت به من اعتناء بامي المريضة الا لوجه الله وبرا بها ..
وفي لحضات _ والحديث للفتاة _ استجاب الله لدعائي وكاني ارى الكتاب امامي واخذت بالكتابة بالسرعة اللي ترينها وهذا ما حصل لي بالضبط واشكر الله على استجابته لدعائي

فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين وانه من احب الاعمال الى الله عز وجل
فجزى الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها

أمام كل الناس أسد يفتك فتاة أثناء جولتها مع صديقها في حديقة عمومية

DrewEAST0703_800x517
















انقضّ أسد على فتاة كانت تمارس(….) مع حبيبها في الهواء الطلق ونهش رقبتها وبطنها ما أدى إلى وفاتها على الفور.
وذكرت وسائل إعلامية أن “شاراي ماويرا توفيت بعد ان انقض الاسد عليها فيما يعتقد أن حبيبها قفز وهرب عاريا لطلب النجدة”.
وقالت الشرطة إن “الثنائي اعتادا على رؤية بعضهما البعض في ذلك المكان”، لافتة إلى أن “الفتاة توفيت في مكان الحادث”.
واوضح صديق مقرب من الثنائي أن ماويرا تعمل كبائعة في حين ان صديقها صياد.
سبحان الله !! سبحان الله …!!


شاب أراد أن يؤدب نفسه ويهذبها فقرر قضاء نصف ساعه في القبر !!!

شاب أراد أن يؤدب نفسه ويهذبها فقرر قضاء نصف ساعه في القبر !!!

أكيد مجنون .. أو ان لديه مصيبة .. والحق أن لدي مصيبة .. أي شخص كان قد رآني متسلقا سور المقبرة في هذه الساعة من الليل كان ليقول هذا الكلام كانت البدايه عندما قرأت عن سفيان الثوري رحمه الله انه كان لديه قبرا في منزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى ..) رب ارجعون رب ارجعون..( ثم يقوم منتفضا ويقول ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ..
دخل القبر فكانت المفاجئة" hide="دخل القبر فكانت المفاجئة"]
حدث أن فاتتني صلاة الفجر وهي صلاة لو دأب عليها المسلم لأحس بضيقة شديده عندما تفوته طوال اليوم .. ثم تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني .. فقلت لابد وفي الأمر شئ .. ثم تكررت للمرة الثالثه على التوالي … هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار .. قررت ان ادخل القبر حتى أؤدبها … ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله … وكل يوم اقول لنفسي دع هذا الأمر غدا .. وجلست اسول في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى ..

حينها قلت كفى … وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة ذهبت بعد منتصف الليل .. حتى لا يراني أحد وتفكرت .. هل أدخل من الباب ؟
حينها سأوقظ حارس المقبرة … أو لعله غير موجود … أم أتسور السور ..
إن أيقظته لعله يقول لي تعال في الغد.. او حتى يمنعني وحينها يضيع قسمي … فقررت أن اتسور السور .. ورفعت ثوبي وتلثمت بواسطة الشماغ واستعنت بالله وصعدت برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيرا كمشيع … إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة .. ورغم أنها كانت ليلة مقمرة .. إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سوادا … تلك الليلة … كانت ظلمة حالكة …
سكون رهيب .. هذا هو صمت القبور بحق تأملتها كثيرا من أعلى السور .. واستنشقت هوائها.. نعم إنها رائحة القبور … أميزها عن الف رائحه ..رائحة الحنوط .. رائحة بها طعم الموت الصافي … وجلست اتفكر للحظات مرت كالسنين .. إيه أيتها القبور .. ما أشد صمتك .. وما أشد ما تخفيه .. ضحك ونعيم .. وصراخ وعذاب اليم ..
ماذا سيقول لي اهلك لو حدثتهم .. لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم ( الصلاة وما ملكت أيمانكم )
قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحاله .. فلو رآني أحد فإما سيقول أنني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبه .. وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات .. وهبطت داخل المقبره .. وأحسست حينها برجفة في القلب ..
والتصقت بالجدار ولا أدري لكي أحتمي من ماذا ؟؟؟ عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها … نعم أنا لست جبانا … أم لعلي شعرت بالخوف حقا !!!
نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحه والتي تنتظر ساكنيها ..
إنها أشد بقع المقبرة سوادا وكأنها تناديني .. مشتاقة إلي .. وجلست أمشي محاذرا بين القبور .. وكلما تجاوزت قبرا تساءلت .. أشقي أم سعيد ؟؟؟ شقي بسبب ماذا .. أضيّع الصلاة .. أم كان من اهل الغناء والطرب .. أم كان من أهل الزنى .. لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض ..
وأن شبابه لن يفنى .. وأنه لن يموت كمن مات قبله .. أم أنه قال ما زال في العمر بقية .. سبحان من قهر الخلق بالموت أبصرت الممر … حتى إذا وصلت إليه ووضعت قدمي عليه أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري .. وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية .. ثم بدأت أولى خطواتي .. بدت وكأنها دهر .. اين سرعة قدمي .. ما أثقلهما الآن … تمنيت ان تطول المسافة ولا تنتهي ابدا .. لأنني أعلم ما ينتظرني هناك ..
اعلم … فقد رأيته كثيرا .. ولكن هذه المرة مختلفة تماما أفكار عجيبة … بل أكاد اسمع همهمة خلف أذني .. نعم … اسمع همهمة جلية …
وكأن شخصا يتنفس خلف أذني .. خفت أن أنظر خلفي .. خفت أن أرى أشخاصا يلوحون إلي من بعيد .. خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان ولا يهمني شئ طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه فلا يهمني أخيرا أبصرت القبور المفتوحة .. اكاد اقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت اشد منها سوادا .. كيف أتتني الجرأة حتى اصل بخطواتي إلى هنا ؟؟؟.. بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟؟؟ وأي شئ ينتظرني في الأسفل .. فكرت بالإكتفاء بالوقوف .. وأن اصوم ثلاثة ايام .. ولكن لا .. لن اصل الى هنا ثم اقف .. يجب ان اكمل .. ولكن لن أنزل إليه مباشرة … بل سأجلس خارجه قليلا حتى تأنس نفسي ما أشد ظلمته .. وما أشد ضيقه .. كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة .. سبحان الله .. يبدوا أن الجو قد ازداد برودة .. أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر.. هل هذا صوت الريح … لا أرى ذرة غبار في الهواء !!! هل هي وسوسة أخرى ؟؟؟ استعذت بالله من الشيطان الرجيم .. ليس ريحا .. ثم انزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي امام صدري اتأمل هذا المشهد العجيبإنه المكان الذي لا مفر منه ابدا .. سبحان الله .. نسعى لكي نحصل على كل شئ .. وهذه هي النهاية … لا شئ
كم تنازعنا في الدنيا .. اغتبنا .. تركنا الصلاة .. آثرنا الغناء على القرآن .. والكارثة اننا نعلم أن هذا مصيرنا .. وقد حذرنا الله ورغم ذلك نتجاهل .. ثم أشحت وجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت… وكأني خفت أن يرد علي أحدهم يا أهل القبور.. ما لكم .. أين أصواتكم .. أين أبناؤكم عنكم اليوم .. أين أموالكم .. أين وأين .. كيف هو الحساب ..
اخبروني عن ضمة القبر .. أتكسر الأضلاع .. أخبروني عن منكر ونكير ..
أخبروني عن حالكم مع الدود .. سبحان الله .. نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد او لا يوافق شهيتنا .. واليوم نحن الطعام .. لابد من النزول إلى القبر قمت وتوكلت على الله ونزلت برجلي اليمين وافترشت شماغي ووضعت رأسي .. وأنا أفكر .. ماذا لو انهال علي التراب فجأة .. ماذا لو ضم القبر علي مرة واحده … ثم نمت على ظهري وأغلقت عيني حتى تهدأ ضربات قلبي … حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد … ما أشده من موقف وأنا حي .. فكيف سيكون عند الموت ؟؟؟
فكرت أن أنظر إلى اللحد .. هو بجانبي … والله لا أعلم شيئا أشد منه ظلمه .. ويا للعجب .. رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه .. فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف خفت أن انظر اليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران الى بقسوة .. أو أن أرى وجها شاحبا لرجل تكسوه علامات الموت ناظرا إلى الأعلى متجاهلني تماما .. او كما سمعت من شيخ دفن العديد من الموتى أنه رأى رجلا جحظت عيناه بين يديه إلى الخارج وسال الدم من أنفه .. وكأنه ضرب بمطرقة من حديد لو نزلت على جبل لدكته لتركه الصلاة … ومازال يحلم بهذا المنظر كل يوم .. حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .. ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أيا من هذه المناظر .. رغم علمي أن اللحد خاليا .. ولكن تكفي هذه الأفكار حتى أمتنع تماما وإن كنت جلست انظر إليه من طرف خفي كل لحظة ثم تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لا إله إلا الله إن للموت سكرات تخيلت جسدي يرتجف بقوه وانا ارفع يدي محاولا إرجاع روحي وصراخ أهلي من حولي عاليا أين الطبيب أين الطبيب ( فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين )
تخيلت الأصحاب يحملونني ويقولون لا إله إلا الله … تخيلتهم يمشون بي سريعا إلى القبر وتخيلت صديقا … اعلم انه يحب أن يكون أول من ينزل إلى القبر ..
تخيلته يحمل رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع ويصرخ فيهم .. جهزوا الطوب … تخيلت احمد .. كعادته يجري ممسكا إبريقا من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا علي التراب .. تخيلت الكل يرش الماء على قبري .. تخيلت شيخنا يصيح فيهم ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .. أدعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل ثم رحلوا وتركوني
وكأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادما قد ظهروا بأصوات مفزعة .. وأشكال مخيفة .. لا مفر منهم ينادون بعضهم البعض .. أهو العبد العاصي ؟؟؟

فيقول الآخر نعم .. فيقول .. أمشيع متروك … أم محمول ليس له مفر ؟؟؟
فيقول الآخر بل محمول إلينا .. فيقول هلموا إليه حتى يعلم إن الله عزيز ذو انتقام رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين … ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. أحقير مثلك يعصى الجبار والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته … لا نجاة لك منا اليوم … أصرخ ليس لصراخك مجيب فجلست اصرخ رب ارجعون …. رب ارجعون … وكأني بصوت يهز القبر والسماوات يملأني يئسا يقول ( كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون )
حتى بكيت ماشاء الله ان ابكي .. وقلت الحمد لله رب العالمين … مازال هناك وقت للتوبة استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسورا … وقد عرفت قدري وبان لي ضعفي وأخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر وعدت وأنا أقول سبحان من قهر الخلق بالموت
خاتمة
من ظن أن هذه الآية لهوا وعبثا فليترك صلاته و ليفعل ما يشاء ( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون )
وليلهو وليسوف في توبته .. فيوما قريبا سيقتص الحق لنفسه وويل لمن كان خصمه القهار ولم يبالي بتحذيره

فتاة منتقبة منذ سنوات لم يرى أحدٌ من جسدها أي شيء

فتاة منتقبة منذ سنوات لم يرى أحدٌ من جسدها أي شيء



عندما تخرج من منزلها فهي محاطة بملابس سوداء تحفظها كما يحفظ اللؤلؤ المحار

لم يرى منها أحدٌ ذرة إلا محارمها وما رآه محارمها لم يتخطى وجهها وكفيها

حتى شعرها لم يراه سوى والدها وأخويها إنها حريصةٌ جدًا على جسدها

فهي موقنة تمامًا أن هذا الجسد ليس من حق أحد أن يراه هي تحفظه إستجابةً

لأمر ربها وكذلك تحفظ تلك الأمانة لذاك الأمير الذي يستحقها

ولكن شاء الله أن تمرض ... مرضت وأنخفض ضغط دمها جدًا

وأحتاج الأمر أن تعلق محلولًا وللأسف لم يكن هناك أخت لكي تعلقه لها

وكان الذي سيعلقه هو شاب فأضطرت لكشف كفها ولكن للأسف تورمت يدها

فهو قد وضع الإبرة خطأ وأضطرت لكشف ذراعها إلى المرفق ليدخل الإبرة

في عرقٍ آخر هي طيلة وقوف الشاب الذي علق لها المحلول كانت مغمضة عينيها

فهي لا تنظر إلى غير محارمها ولكن عيناها مغمضتان وعقلها لم يتوقف عن التفكير

هل تدرون فيما كانت تفكر كانت تفكر في ذراعها تلك المكشوفة

لقد أضطرتها الظروف لذلك لكنها أول مرة أحدٌ يرى ذراعها بل ويلمسها

الموقف كان صعب بالنسبة لها بعد إنتهاء جرعة المحلول قامت وتوضأت

فقد حان وقت صلاة المغرب وهي تصلي أخذت تبكي وتسأل الله أن يغفر لها

ثم كان ثاني أمر فكرت به هل تدرون ما هو ؟!!

لقد فكرت بإن تعتذر لزوجها عن ذلك فقامت وأتت بالكشكول الذي تكتب فيه لزوجها

المستقبلي الذي لا تعرفه حتى الآن وأعتذرت له وطلبت أن يسامحها فقد رأى
اليوم شيئًا

من جسدهامن هو لا يحق له ذلك ولمس ذراعها غيره وهو ما لم يحدث من قبل كان هذ

ا نص رسالتها له "زوجي نعم أنا لا أعرفك حتى الآن ولكني عاهدت ربي وعاهدتك

في غيابك أن أحفظ نفسي لك ولكن اليوم للأسف أضررت لكشف ذراعي فأرجو منك

أن تسامحني يا زوجي لقد رأى ذراعي غيرك وهذا لأول مرة فسامحني أرجوك فأنا

أعلم أن هذا ليس حقًا لأحدٍ إلاك ولولا المرض ما حدث ذلك فأدع لي بالشفاء

أنا أعلم أن كلامي لن يصلك الآن لكني دائمًا أدعو لك وأنا على يقين بأنك

أيضًا تدعو لي وفي النهاية أريد أن أطمئنك فلا تقلق زوجي فأنا على العهد

باقيه حتى تأتي ♥ إمضـاء ♥ زوجتك المخلصة لك

وبعد هذا الموقف أقول سبحان الله على من يتكشفن بلا عذر

ولا يجدن في ذلك أدنى ذنب

فأسأل الله أن يهدي بنات وشباب المسلمين